‏إظهار الرسائل ذات التسميات تصوير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تصوير. إظهار كافة الرسائل


يسعد أوقاتكم جميعا :)
مين فينا أيام زمان ماشاف باتمان والجوكر
بعتقد إنه كلنا بنعرف الجوكر وهل شي طبيعي بس حدا فينا شاف قصتو ؟ أو حاول يعرفها ؟
هل مرا نازل فيلم جديد بس لح بيكون بشكل مختلف تمام لح يكون لجوكر فقط بيحكي قصة حياتو وإنه مريض نفسي وإلخ بس المفاجاة إنه بالفيلم مالح يكون في باتمان :)
والفيلم بشان يصورو إطرو يدرسو شوية أشخاص معهم مرض نفسي متل الجوكر لحتى يقدرو ينقلو الحالة فيلم لح يصدر عن قريب
ويلا كلو يشوف الفيديو ويقلنا رايو :)
وإذا عجبك إشترك معنا <3

#تريلر #فيلم_الجوكر_الاخير JOKER - Final Trailer



0


يسعدلي اوقاتكم جميعا
بتعرفو مو باقي شي للعيد ولحنا بايام فضيله ويعتبر العيد فرحة 😍
لهيك خلونا نفرح جميعا ونستغل وقتنا صح 🙄
وكل واحد منا يحاول يشوف شو اليو وشو عليه بهل فتره الي لح نجمتع فيها كلنا سوا لنقدر نكون احسن من اول
ويلا شوف الفيديو للاخير ولاتنسى تقلي رايك 👍🏻


0


يسعدلي أوقاتكن أصدقاء
اليوم صرنا 
بأواخر 2019 وكلها فتره بسيطة ولح تأشرق علينا بداية جديد وهي سنة جديدة 2020
ياترى سالت حالك من قبل أو حاليا وين كنت وين صرت ؟
هل أنا عملت شي جديد ؟ 
في كتير منا عايشين بحالة وهم ولساتهم عايشين بالماضي ومافي أي إدراك للمستقبل ياترى هاد شو سببو فكرت بهل شي ؟
طيب لي مانبلش بداية جديدة كلنا وتكون صحيحة
تابع الفيديو معي للأخير لتعرف كيف ممكن نبتدي بداية جديدة
وتقدر تتجواز كل شي صار معك 
إذا عجبك الفيديو لاتنسى تعطينا رايك بكومنت وتشترك بالقناة ليوصلك كل جديد
<3


0

يلقي الفيلم الوثائقي، (The Great Hack)، من “Netflix”، عن “Cambridge Analytica”، الضوء على واحدة من أكثر الفضائح تعقيدًا في عصرنا، وهي قضية شركة “Cambridge Analytica”، والتي حصلت على بيانات أكثر من 50 مليون مستخدم لموقع (فيس بوك)، واستغلالها لأهداف سياسية، التي ربما أثرت على نتائج استفتاء خروج “بريطانيا” من “الاتحاد الأوروبي”، وانتخاب “دونالد ترامب”، رئيسًا لـ”الولايات المتحدة”، كما كان لها تأثيرًا على نتائج أكثر من 200 عملية انتخابية في أنحاء العالم.
وهي القضية التي فجرتها الصحافية والناشطة، “كارول كادوالادر”، وظهرت في الفيلم، تنظر إلى الآثار المترتبة – وتجد “رأسمالية المراقبة” خارجة عن نطاق السيطرة .
تفاصيل الفضيحة..
ربما تكون “Cambridge Analytica”؛ هي المُعبر عن الفضيحة، لكن ليس من الواضح تمامًا أن أي شخص يعرف بالضبط ماهية تلك الفضيحة.
لقد إنطلقت عاصفة إعلامية، لم يتم إخمادها، بعد عام من اكتشافات المخبر، “كريستوفر ويلي”، في مجلة (الأوبزرفر) ووضحيفة (نيويورك تايمز)؛ حول كيفية حصول الشركة على البيانات الشخصية لعشرات الملايين من مستخدمي موقع الـ (فيس بوك) بهدف استهدافهم في الحملات السياسية.

ويقول “غوليان ويتلاند”، الرئيس التنفيذي السابق للعمليات في شركة “كامبردغ أناليتيكا”: “صحيح أنه منذ اندلاع الفضيحة، اكتشفنا أن الـ (فيس بوك) يسرب البيانات في كل مكان طوال سنوات عديدة. لكن في الفيلم، تظهر، ويتلاند، يقوم بتقديم (خدمات انتخابية) تشمل الخداع باستخدام المومسات الأوكرانيات والإعتراف برشوة المسؤولين في الانتخابات الكاريبية”.
يصف “ويتلاند” كيف كان الوضع داخل تسونامي للأخبار في ذروته، كما يقول، كانوا يتعاملون مع حوالي 35000 قصة إخبارية خيالية في اليوم.
(The Great Hack)؛ هو عمل “غيهان نغيم” و”كريم عامر”، اللذان صنعا فيلم (The Square)، وهو فيلم رشح لجوائز الـ”أوسكار” عن الربيع العربي.
هنا، يروون القصة من خلال الرحلات الشخصية لشخصين متناقضين: “ديفيد كارول”، أستاذ الإعلام في “نيويورك”؛ الذي يحاول القيام برحلة دائرية وصعبة وغير ناجحة في نهاية المطاف عبر النظام القانوني الإنكليزي لمعرفة البيانات التي تحتفظ بها “كامبريدغ أناليتيكا”. و”بريتاني كايزر”، الموظفة السابقة في جامعة “كامبردغ” التحليلية، التي تحولت إلى “المبلغين عن المخالفات”.
وأشار “ويتلاند” إلى أن محاولة “كارول” الفاشلة لرفع الحجاب عن مجمع صناعة البيانات، الذي كانت تقوم عليه “كامبردغ أناليتيكا”، هي قلب الظلام للفيلم. لأنه على الرغم من أنها أثبتت أن الشركة قد عالجت بياناتها بطريقة غير مشروعة، إلا أن محاولتها لاسترداد تلك البيانات قد تم إحباطها في النهاية بقرار “Cambridge Analytica” بالتصفية.
جوانب مازالت غامضة..
ووفقًا لصحيفة (واشنطن بوست) الأميركية، تجربة “كارول” هي مجرد واحدة من العديد من الأشياء المجهولة التي لا تزال تحيط بهذه القصة. ما زلنا نعرف القليل جدًا عن ما فعلته الشركة بالفعل مع البيانات. من المستهدف نوعية الإعلانات المستخدمة ؟، فقد تبين أن “كارول” لا تعرف شيئًا عن طبيعة نقاط البيانات، البالغ عددها 5000 نقطة، والتي أدعت الشركة، في تسويقها الخاص، أنها تضم 230 مليون ناخب أميركي.
وقالت الكاتبة الانكليزية، “كارول كادولادور”: “ما زلنا لا نملك صورة واضحة لما فعلته (كامبريدغ أناليتيكا) من أجل ترامب، أو ما فعلته في أي من عشرات الانتخابات في جميع أنحاء العالم”، التي زعمت “كارول” أنها عملت عليها، كل ما نعرفه هو أن كلًا من “Cambridge Analytica” و”Facebook” بذلوا جهودًا استثنائية لمنع ظهور الحقائق.
وأضافت أن ما يحاول الفيلم القيام به، من خلال رسومات إبداعية وغير عادية، هو جعل المرئي غير مرئي.
يُعد فضح هذا العالم الخفي للتلاعب والقوة؛ أحد الأهداف الرئيسة للفيلم، وفقًا لما قاله “عامر” و”نغيم”.
يقول “نغيم”: “رأينا بشكل مباشر كيف كانت هذه التكنولوجيا أداة رائعة للتغيير.. لقد بدأنا في النظر في اختراق سوني، (الهجوم الإلكتروني على رسائل البريد الإلكتروني في سوني بيكتشرز في عام 2014)، لكن سرعان ما شعرنا أن الاختراق الذي كان أكثر إثارة للاهتمام لم يكن الاختراق الجسدي بل العقلي: التلاعب الذي كان يحدث لعقولنا”.
تحور المشروع، حيث انتقل تركيزه أولاً إلى الانتخابات الأميركية؛ ثم إلى صناعة البيانات التي تبلغ قيمتها تريليون دولار، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أنجبوا ثلاثة أطفال، (بما في ذلك التوأم)، أثناء تصويره، عبر ثلاث قارات. حسبما صرح “نغيم”.
يروي الفيلم محاولة “كارول” لتأكيد حقوقها في بياناتها بموجب قانون “المملكة المتحدة”، وبالنسبة لها، كان الأمر يتعلق بإخبار أجزاء القصة، التي فشلت الصحافة الأميركية تقريبًا في فهمها.
تدور القصة حول أكثر من مجرد بيانات (فيس بوك) مختلة. في الواقع، هذا هو الجزء الأقل إثارة للقلق من الرواية الكبرى، التي يطرحها (The Great Hack).
هناك الكثير مما يثير القلق في الفيلم، كما أشارت “كارول”، والشخصية المركزية الأخرى في الفيلم، “بريتاني قيصر”، التي تبلغ عن المخالفات في الشركة تبدو معقدة ومتناقضة، وتظهر “قيصر”، وهو مدير أول سابق في الشركة، بعيدة المنال ومراوغًة.
“رواية الخلاص”.. غير موثوقة !
يتعامل “نغيم” و”عامر”، مع “بريتاني قيصر”، الموظفة السابقة لدى “كامبريدغ أناليتيكا”، والتي غادرتها منذ شباط/فبراير الماضي، وكشفت أن “كامبريدغ أناليتيكا” استخدمت أكثر من برنامج “كويز”، لـ (فيس بوك)، لجمع بيانات شخصية عن المستخدمين، مؤكدة أن عدد المستخدمين المتضررين يفوق ما تتداوله وسائل الإعلام حاليًا، أي أكثر بكثير من 87 مليون مستخدم، بحسن نية، ويصفان قصتها بأنها “رواية الخلاص”. لكن بالنسبة للآخرين – بمن فيهم “ويلي”، مديرة أبحاث “كامبريدغ أنالتيكا” السابقة، و”كارول” – فهي راوية غير موثوقة.
وتأمل “كارول”، من خلال الفيلم، أن يرى الناس الفرق بين أولئك الذين ينتقدون قصة “كامبريدغ” التحليلية وأولئك الذين يقومون بالعمل.

وإغفال الفيلم لأجزاء من قصة “قيصر” عار، حسبما أوضحت “كارول”؛ التي أوضحت أنها أمضت شهورًا في تعقب الموظفين السابقين الذين زعموا أنهم تعرضوا للخطر، بعد أن جلبت “قيصر” فريقًا من عملاء المخابرات الإسرائيلية من أجل الحملة الانتخابية النيغيرية، التي اخترقت رسائل البريد الإلكتروني للرئيس الحالي.
يُشار إلى أنه، في الأسبوع الماضي، تم تغريم (Facebook)، خمسة مليارات دولار، بسبب دورها في الفضيحة من قِبل “لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية”، وهي واحدة من عشرات التحقيقات الجارية في الشركة حول العالم. لكن يبقى دور “كامبريدغ أناليتيكا” الرئيس في الانتخابات الأميركية؛ ودورها المتنازع عليه في خروج “بريطانيا” من “الاتحاد الأوروبي” يشكل لغزًا كبيرًا.
ماذا اكتشفت التحقيقات عندما حققت مع “كامبردغ أنالتيكا” ؟
أسفرت ملفات “Cambridge Analytica” عن إجراء تحقيق، متعدد السنوات، من مكتب مفوض المعلومات في “المملكة المتحدة”، وهو “الأهم على الإطلاق”، وفقًا لـ”إليزابيث دينهام”، مفوضة المعلومات.
في تقرير مؤقت، نُشر في تموز/يوليو 2018، أعلنت (ICO)؛ عن عدد من إجراءات الإنفاذ ضد مجموعة كاملة من الجهات السياسية الفاعلة، بما في ذلك :
  • غرامة قدرها 500000 جنيه إسترليني؛ على (Facebook)، بسبب خرق قانون حماية البيانات.
  • رسائل تحذير إلى جميع الأحزاب السياسية، الإحدى عشرة، مع نواب في “مجلس العموم”، وإشعارات تجبرهم على الموافقة على مراجعة ممارساتهم المتعلقة بحماية البيانات.
  • إشعار تنفيذي لـ”SCL Elections Cambridge Analytica” الأصل؛ لإجبارها على التعامل بشكل صحيح مع طلب الوصول إلى الموضوع من البروفيسور، “ديفيد كارول”، الذي أحتفظت ببياناته، مما أدى بالفعل إلى محاكمة جنائية لفشلها في التعامل مع الإشعار بشكل صحيح.
  • إشعار إنفاذ لشركة الخدمات الانتخابية الكندية، “Aggregate IQ”، يأمرها بالتوقف عن معالجة البيانات المحتجزة التي تخص مواطني “المملكة المتحدة”، والتي تم توفيرها بواسطة إجازة التصويت.
  • إشعار نية لإتخاذ إجراء تنظيمي ضد وسيط البيانات إيما يوميات، الذي باع بيانات عن الأمهات الجدد إلى الأحزاب السياسية التي تم جمعها بطريقة “مثيرة للقلق”.

0



يسعدلي أوقاتكم
--------------------------
في الفيديو لح نتكلم فيه كيف ممكن تتبدي من جديد من أجل الوصول إلى أهدافك
لهيك فيك تابع الفيديو للاخير ولاتنسى تقلنا رايك فيه
------------------------------------

0






مبتدىء في الغناء ؟ صوتك منخفض ؟ صوت رقيق و تريد تضخيمه ؟ تحتاج إلى دعم لتوصل صوتك إلى القمة ؟ الفلاترهي الوسيلة الأنجع لكل مشاكل الصوت.
أولا دعونا نتعرف على تعريف الفلاتر أو مرشحات الصوت، ماهي ؟ وما هو دورها  ؟

فلاتر الصوت

هي اضافات في شكل تردد، وتعمل في نطاق التردد الصوتي من 0 هرتز إلى ما بعد 20 كيلو هرتز. يمكن أن تقوم مرشحات الصوت بتضخيم الصوت (زيادة) أو تمرير أو تخفيف (قنعيم) بعض نطاقات التردد. توجد العديد من أنواع المرشحات لطبقات الصوت المختلفة بما في ذلك أنظمة ستيريو hi-fi والتأليفات الموسيقية والمؤثرات الصوتية وأنظمة تعزيز الصوت ومكبرات الصوت لأجهزة الواقع الافتراضي.

يمكن لهذه الفلاتر أن تزيل الشوائب من التسجيل كما تستطيع اضافة بحة إلى صوتك، ضغط صوتك أو جعله عالي، تأثيرتها متعددة ونتائج استعمالها تشكل فرقا كبيرا في الأغنية النهائية.

اليوم اخترنا لكم أفضل وأقوى فلاتر الصوت :

لـ برنامج أدوبي ايديشن

فلتر FabFilter Volcano

فلتر ذو إمكانيات قوية يوفر تصفية رقمية عالية الجودة  لكل صوت. فيه العديد من الميزات وخيارات تعديل لانهاية لها وواجهة مستخدم فريدة من نوعها.
رابط التحميل هنا

فلتر GLACE VERB

هي خوارزمية خاصة تم تطويرها لحساب التشوهات والاهتزازات والاستجابة الصوتية للأسطح والمواد. و ثم تتم محاكاتها على مقطع صوتي .  
رابط التحميل هنا

فلتر الاتوتيون  autotune الاصدار الرابع .

من أشهر الفلاتر على الإطلاق، يستخدم لتصحيح وإخفاء الأخطاء الصوتية، يضيف لمسة فنية على المقاطع ويصحح النشاز .
رابط التحميل هنا

فلتر iZotope_Vinyl

هذا الفلتر يعطيك تأثير الأسطوانات القديمة واحساس أغاني فونوغراف.
رابط التحميل هنا

فلتر Voice Tweaker

هو محسن صوتي يستطيع رفع طبقة الصوت إلى 2 اوكتاف أو ينزلها بنفس المقدار، ويقوم بذلك بدون تشويه المقطع الأصلي أو جعل الصوت خشن أو رقيق يشبه صوت الرسوم المتحركة.
رابط التحميل هنا
0




القلق العام هو أحد أكثر أنواع القلق شيوعًا.

باختصار ، يوصف القلق العام بأنه شعور مفرط ومبالغ في القلق بشأن أحداث الحياة اليومية دون أي أسباب واضحة.

عندما يتعلق الأمر بذلك ، فإن ما يزيد الشعور بالقلق هو الإجهاد ، بغض النظر عما إذا كان القلق شرعيًا أم لا.

يمكن أن تكون الأحداث حميدة وبسيطة ، ولكن تسبب لنا الكثير من القلق.

القلق العام لديه القدرة على تعكير صفو حياتنا وجعلها أقل سعادة وربما أكثر حزناً.

لا يمكن أن يكون القلق امراً مقبولاً ، فالقلق اليومي حول كل الأشياء وما إذا كان يمكن أن تسوء بشكل اكبر ، يمكن أن يبدأ هذا النوع من القلق سريعًا في إزهاق أرواحنا.
1

عن شبابيك

شبابيك، منصة إعلامية رائدة، تشارك شباب اهتماماتهم، وتساهم في تنميتهم نفسيًا ومعرفيًا، للارتقاء بالمجتع والوطن نحو مستقبل أفضل. مستقبلا، نسعى لأن نكون الخيار الإلكتروني الأول لشباب بأن نقدم محتوى إعلامي متكامل، يهدف إلى تنمية الشباب وتأهيلهم، لتكوين جيل واعٍ ومبدع، يشارك في النهوض بوطنه ومجتمعه. ،.

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *